النضج العاطفي (1) .

بقلم: لدينة محمد علي

واجوما نيوز 

استهلالية :-

المتابعين الأعزاء أحييكم جميعاً ، واتمنى لكم رحلة وعي مفيدة لنا جميعاً انا الكوتش لدينة محمد علي.

يسعدني أن أكون معكم “الأيام القادمة” إذا امد الله في الأعمار في عدد من المقالات عن (النضج العاطفي) و ما يجب علينا جميعاً معرفته عن النضوج العاطفي في العلاقات بمختلف جوانبها.

 ومن أجل المنفعة العامة تابعونا سيكون هناك سحب “استشارات مجانية” لعدد من المحظوظين فيما يخص “العلاقات العاطفية” و نحن بصدد تناول موضوع في غاية الروعة “النضج العاطفي”.

 يهمنا جميعاً في سلسلة تتكون من خمسة مقالات مفتاحية فقط ، لأن الموضوع شائك و بحاجة لمساحة أوسع . وسنتناول الآتي كلاً علي حدا.

 الفرق بين الحب والمثيرات الشعورية والحسية الأربعة و دور المحبة، وكيف نوظفها في كل منهم (الاعجاب ، الارتباط ، الصداقة ، الاخوة) .

 عناصر “النضج العاطفي”

والتي لابد من توفرها في أي علاقة .

علامات “عدم النضج العاطفي”

 

 وهي مؤشرات خطيرة تدل على أن الشريك غير ناضج عاطفياً ، ممّا تتدهور وتفشل العلاقة.

 خطوات النضج العاطفي

 كيف يمكن أن يقودنا النضج العاطفي إلى علاقة مستقرة ومريحة للطرفين وناجحة نسبياً .

قد يتساءل البعض (يعني شنو) “نضج عاطفي” .!؟

وهو بالتأكيد سؤال مشروع ، وهو ببساطة مستوي الاستقرار العاطفي والتعامل بذكاء عاطفي لإدارة مشاعرك و مشاعر الاخرين الذين تربطنا معهم (علاقات عاطفية)، وهي ببساطة القدرة علي إدارة العواطف و التعامل مع “الماضي و بما يخدم الحاضر” حيث يقود لعلاقة جيدة و ناجحة.

و هذا ما سنعرفه الأيام القادمة حيث سنسلط الضوء على النقاط اعلاه، ونكتشف الكثير مع بعض.

نقطة مهمة جداً

النضج العاطفي لطرفين فعلياً لديهم مشاعر حب حقيقية لكن يرغبوا بإدارة العلاقة للوصول لمربع الاستقرار .

 

 

نواصل…